الجمعة، 4 أبريل 2014

شاهد بالصور النادرة: ثاني دفعة مهاجرين يهود الى فلسطين سنة 1904-1914م

شاهد بالصور النادرة: ثاني دفعة مهاجرين يهود الى فلسطين سنة 1904-1914م
تاريخ النشر : 2014-04-04
 
رام الله - دنيا الوطن
مجموعة من الصور النادرة لثاني دفعة مهاجرين يهود الى فلسطين خلال السنوات 1904م/ 1321هـ - 1914م/1332هـ، حيث كان يطلق عليهم اسم "عليا الثانية"، ووصل عددهم الأجمالي الى نحو 50 ألف مهاجر يهودي، غالبيتهم العظمى من الامبراطورية الروسية واليمن، وقد استوطنوا قرب يافا في ما يعرف اليوم بأسم تل ابيب.

أسباب الهجرة: 
كان هناك دافعين رئيسيين لثاني دفعة مهاجرين يهود الى فلسطين، الاول الدافع الاقتصادي والثاني الدافع الديني. وعلى الرغم من ان فلسطين كانت تحت حكم الدولة العثمانية او الدولة التركية خلال زعامة عبد الحميد الثاني، الا انه يبدو ومن خلال حجم أعداد المهاجرين اليهود وتمركزهم قرب مدينة يافا الاستراتيجية المطلة على البحر الابيض المتوسط، بانهم منحوا ترخيص من قبل السلطات العثمانية. ويشير الباحثون الاوروبيون بان كلمة عليا او عالية في العبرية تعني الصعود، وهي كلمة تحوي دلالة مثالية لليهود للعودة للوطن اليهودي القديم حسب معتقداتهم. 

بناء مؤسسات مدنية وأمنية:
تمكنت الدفعة الثانية للمهاجرين اليهود الى فلسطين من إنشاء أول قاموس عبري حديث، وكذلك أستطاعت هذه الدفعة من تأسيس أول مدرسة عالية للغة العبرية في فلسطين العثمانية، وكانت تحمل أسم مدرسة هرتسليا العبرية الثانوية والتي ضمت صالة للالعاب الرياضية. 

بدأ وضع حجر الاساس لبناء هذه المدرسة في الثامن والعشرين من يوليو تموز سنة 1909م/ العاشر من رجب سنة 1327هـ، من قبل المهندس المعماري الروسي جوزيف بارسكي والذي تمكن من الاستيطان في القدس سنة 1907م "توفى في حيفا سنة 1943م". ويقول كتاب إعادة بناء الهيكل من قبل تشارلز تشيبيز وتطبيقاتها في الهندسة المعمارية/ المجلد 4، بان جوزيف بارسكي أستوحى أفكاره في عملية تصميم المدرسة من أوصاف معبد سليمان. تمكنت هذه الدفعة ايضا من إنشاء منظمة هاشومير "منظمة الحارس" والتي أصبحت لاحقا كنواة لمنظمة الهاغاناه السيئة السمعة والصيت:{وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُواْ الأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا}، الإسراء:104.


























اقرأ المحتوى الاصلي على دنيا الوطن http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2014/04/04/517862.html#ixzz2xvJdtzXr

لقاء يجمع عائلة القيادي دحلان وعائلة الشهيد الرئيس عرفات

  • PDF
عائلة دحلان عرفات
شفا -استضاف القيادي الفلسطيني البارز النائب الفتحاوي محمد دحلان و زوجته الدكتورة جليلة دحلان والقيادي في حركة فتح سمير المشهراوي ابنة الشهيد الرئيس ياسر عرفات " زهوة " و زوجة الشهيد عرفات " سهى "في منزل محمد دحلان .
وقال القيادي محمد دحلان ان الشهيد الراحل ياسر عرفات معروف لدى كل العالم بحنكته السياسية والتي من خلالها  قاد ثورة الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال وهو الذي أوجد اسم فلسطين على الخريطة .
وقال القيادي سمير المشهراوي لزهوة عرفات إن حذاء والدِك أشرف وأطهر من كل الحثالات الذين يتطاولون عليه، وهو كان ولازال وسيبقى رمز عزتنا ومبعث فخرنا ومصدر قوتنا وعنواناً للشموخ الفلسطيني وأسطورة الصمود والكبرياء في وجه المحتل وقوى البغي والإستعمار ، جائت أقوال المشهراوي بعد تطاول المدعو ابراهيم حمامي المقيم في لندن على الشهيد ابو عمار ووصفه بالخائن ما احدث ردات فعل غاضبة في الشارع الفلسطيني وطالب نشطاء باغلاق مكتب قناة الجزيرة في رام الله بعدتهجم حمامي عبر برنامج الاتجاه المعاكس على الشهيد الراحل .
مرفق مجموعة من الصور :
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
عائلة دحلان عرفات
د. جليلة دحلان .. رائدة العمل الانساني في فلسطين
بقلم: أحمد العجلة
امرأة فلسطينية تفوح منها رائحة الوطن , تتوشح بكوفية سمراء تُزين رأسها وبثوب فلسطيني يُزين قامتها الوطنية الشامخة ، بهية الطلة , باسمةُ المحيا ، كريمة الاصل , نموذج حي لكل امرأة فلسطينية، امرأة بألف رجل , قلبها الكبير موطن للرأفة والرحمة على كل يتيم ومحروم ومنكوب، نادراً ما تكون قضية إنسانية أو تطوعية ولا تجدها على رأسها ، ليس حباً في الظهور الإعلامي وهو أبعد ما تكون عنه، ولا بحثا عن مجدٍ شخصي – وهو لا ينقصها - بل ترجمة لمبدأ إنساني تنادي به دائماً انطلاقاً من قناعتها ومبادئها الوطنية الاصيلة , تُجوب أصقاع الارض شمالا وجنوبا , شرقا وغربا ، تحمل رسالة خالدة – رسالة الحب والخير للإنسانية جمعاء - وخاصة لأبناء شعبها الصابر ، تطرح رؤيتها الانسانية الخيرة وتُبشر بها أينما ارتحلت وحلت ، لتطوير العمل الخيري والتطوعي لخدمة الفئات المحرومة والمهمشة من أبناء شعبنا ، للنهوض والارتقاء بواقع التنمية تجاه هذه الفئات (الأيتام ، الأطفال ، المرأة ، أصحاب الحاجة والعوز ، ذوي الاحتياجات الخاصة، والشباب)، تتجول في هذا العالم بلا كلل او ملل او تذمر تزور المنظمات والمؤسسات الدولية والعربية ، كي تطلّع على تجاربها وبرامجها وخططها، وتنقل هذه التجارب للوطن من أجل تحقيق الكرامة الإنسانية ، تعشق العمل الانساني والخيري ، وتجد فيه سعادة لا يعرفها آخرون.

انها نهر العطاء والوفاء والجود , سيدة فلسطين الاولى أم الفقراء وملاذهم انها الدكتور الفاضلة جليلة دحلان – أم فادي - رئيسة المركز الفلسطيني للتواصل الانساني ( فتا ) . الذي ينشط في مجال الاغاثة والعمل التطوعي و التي وصلت بحمد الله وسلامته الى ارض الوطن بعد غياب , وبالتحديد الى غزة , غزة التي تعشقها وتتنفس هوائها , غزة التي ما غابت يوم عن عقلها وقلبها , غزة حبيبتها ببساطة اهلها وتواضعهم وبكفاحهم المتواصل على هذه الارض التي تنبت كل يوم مناضلا على طريق الحرية والاستقلال .

وقد استقبلها وفد من أهلها ومحبيها ومتطوعي مركز فتا عند وصولها ارض الوطن بحفاوة بالغة ومحبة صادقة , محبه متدفقة ومشاعر جياشة لا شوائب فيها , إنها لحظات اختلطت فيها دموع الفرح من عيون الاهل و الأحبة مع الشوق والحنين , هذه المشاعر والأحاسيس التي يعجز أي شاعر او كاتب ان يعطيها حقها من الوصف لأنها تفوق أي تصور أو خيال.

انها شخصية لا تعرف السكون، فكل جزء فيها ينبض بالحركة والنشاط فبجهد متواصل وعمل دءوب تتنقل الدكتور جليلة دحلان بين أماكن تواجد أبناء شعبها تستمع الى همومهم، تتحدث معهم وتلتمس عن قرب احتياجاتهم ,تحمل رسالتها السامية من أجل مسح دمعة عن خد يتيم و ادخال فرحةٍ لصدر مكلوم ، ورسم بسمةٍ على شفاه طفل معذب و صاحب حاجة سُدت كل أبواب الأمل في وجهه ، تطرح الافكار النيرة والرؤى والمبادرات الراقية في العناية بالإنسان الفلسطيني بعيدا عن التعصب لانتمائه السياسي ومكان إقامته ومعتقده الديني ، جلّ همها وفكرها الانسان الفلسطيني والارتقاء به، وإيجاد مبادرات اجتماعية واقتصادية وتنموية لمكافحة الفقر والبطالة والعوز وذل الحاجة ، لا يقف بوجهها درب شاق او طويل ولا يوجد في قاموسها كلمة مستحيل ، بل شعارها دائما وأبدا العمل والأمل والإرادة وصناعة النجاح ، والعمل الجاد ، حيث واصلت مسيرة العمل والانتاج والعطاء بكل كفاءة واقتدار، تزور المؤسسات العربية والدولية لحشد الدعم والمساعدات لاجل ابناء شعبها ، من أجل خير الانسان المهموم و الطفل المحروم، و الأسرة المعذبة في مخيم مسكون بالحزن والهم والأسى الطويل، أو في تجمعات سكانية تتخذ من الزينكو البارد شتاء والحار صيفا مسكناً ، يبكي قلبها قبل أن تدمع عينها على حال أبناء شعبها البائس وما وصلوا اليه ، وهي تسعى بكل قوة من أجل التخفيف عن هذه الشرائح الاجتماعية ونقلها الى حياة كريمة طيبة.

وصاحبة الايادي البيضاء دخلت الى كل منزل فلسطيني ، تحمل معها بشائر الخير والعون ، و تأخذ بيد كل يتيم ومسكين ومحتاج ولاجئ ، تحمل هم الحزانى و الثكالى والمعذبين في المخيمات والمدن، يسكن همهم قلبها الكبير، تعيش لهم ومعهم، تقف معهم تساندهم وتدعمهم ما استطاعت الى ذلك سبيلا .

ولعل ابرز ما يميز الدكتورة جليلة دحلان انها تُولي الشباب الفلسطيني اهتماما خاصا، فهم ذخيرة الحاضر وأمل الغد وعماد المستقبل ، وعليهم دور كبير في بناء مجتمعهم ، ومن هنا فهي تدعو الى توفير كافة المستلزمات لهم من تعليم مناسب ، في كافة المراحل المدرسية والجامعية ، وتعمل جاهدة على توفير الأنشطة المختلفة لتطوير مهارتهم و تأهيلهم لخدمة مجتمعهم في ظل أجواء من التفاهم والانفتاح، واحترام الرأي والرأي الآخر، والحوار العقلاني الهادف والجاد، وغرس روح التطوع والعمل الخيري فيهم لبناء المجتمع الفلسطيني وتطوره وازدهاره.

وأخيرا إن اليد التي تبني والتي تحنو على الاخرين والقلب الذي يتلمس اوجاعهم فيعمل بجهد مستمر وعزيمة ترافقه في كل خطوة هو قلب وحياة تستحق منا كل التقدير. فأنتِ في قلوبنا ما حيينا ..

صورة الخبر

جليلة دحلان تصل غزة برفقة أبنتها عبر معبر 'بيت حانون'



وصلت الى قطاع غزة، اليوم الأحد، جليلة دحلان زوجة القيادي محمد دحلان عبر معبر بيت حانون "إيرز".

وأكدت مصادر فلسطينية ان جليلة دحلان دخلت قطاع غزة عبر معبر بيت حانون قادمة من الاردن برفقة ابنتها، كان في استقبال جليلة دحلان وفد من عائلتها.

يذكر ان د . جليلة دحلان ترأس المركز الفلسطيني للتواصل الانساني فتا الذي ينشط ويقدم مساعدات انسانية للشعب الفلسطيني في كافة اماكن تواجده وقد ازداد نشاط المركز في الفترة الاخيرة بشكل كبير حسب مراقبون .


وتأتي عودتها لأرض الوطن في ظل المطالبات الاهلية والشعبية لعودتها هي و زوجها القيادي الفلسطيني البارز محمد دحلان ، وقد ذاع مؤخراً بين أواسط الفلسطينين لقب اطلق على د .جليلة دحلان بـ إم الفقراء تماشيا مع نشاطها والذي بات رئيسياً لإنقاذ الكثير من الاسر الفلسطينية من الموت المحقق في بعض الاماكن .

 
وكانت تقارير اخبارية مرفقة بفيديو وصور بثتها شبكة فلسطين للأنباء شفا في وقت سابق لعدد كبير من الانشطة الانسانية التي قامت بها د . جليلة دحلان و المركز الفلسطيني للتواصل الانساني فتا والتي أكد وقتها المواطنين في قطاع غزة ان تلك اللفتة الكريمة أنقذت الكثير من الاسر الفلسطينية من الموت المحقق والكارثة فترة المنخفض الجوي العميق الذي ضرب الاراضي الفلسطينية قبل ثلاثة شهور .

















































الرابط السريع :

بحضور سعادة سفير فلسطين دكتورة مي الكيلة حركة نساء مناضلات تحيي الذكرى 38 ليوم الأرض 30/مارس‎
بحضور سعادة سفير فلسطين دكتورة مي الكيلة حركة نساء مناضلات تحيي الذكرى 38 ليوم الأرض 30/مارس‎
03-31-2014 06:33
روما/30/مارس

أحيت حركة نساء مناضلات ، بالتعاون مع شبكة روما للتضامن مع الشعب الفلسطيني ، الذكرى 38 ليوم الأرض المجيد ، كموعد تاريخي لنضال الشعب الفلسطيني يعيد الى الذاكرة التأكيد على رفض مصادرة الأراضي ونهب المياة والمساس بكرامة الانسان في فلسطين ، وأشارت نساء مناضلات الى استمرار العدو الصهيوني بخلع الاشجار لمواصلة بناء جدار الفصل العنصري وهدم المباني لبناء المستوطنات الغير شرعية ، الى جانب الاعتقالات اليومية لرجال ونساء واطفال فلسطين وأكدت حركة نساء مناضلات بأن الشعب الفلسطيني يحيي هذة الذكرى كل عام للتذكير بالشهداء الذين سقطوا من أجل الحرية ، وكذلك التأكيد على حقوق الشعب الفلسطيني وعلى رأسها حق العودة الغير قابلة للتصرف .

وأشارت في المهرجان الشعبي الى الأعمال اليومية الاستفزازية التي يقوم بها الجيش الاسرائيلي يوميا من أعمال قتل وتلويث للبيئة واستيطان واعتقالات من أجل اجبار الشعب الفلسطيني على الرحيل وأشارت كذلك الى حصار غزة المستمر منذ أكثر من سبع سنوات ، مستشهدة بوصف مندوب منظمة الاونوروا الذي وصف الحصار بأطول حصار في تاريخ البشرية ، وأضاف بأنة أطول من حصار ساراييفو وبرلين ولينجراد .

هذا وقد حضر الفعالية كل من سفير دولة فلسطين في ايطاليا د.مي الكيلة ، وأعضاء السلك الدوبلوماسي في السفارة الفلسطينية ، ومسؤول الهلال الاحمر الفلسطيني في ايطاليا د. يوسف سلمان ، ورئيس الجاليه الفلسطينيه في روما واللاتسيو السيد سلامة عاشور ،والملحق الثقافي في السفارة القطرية والرئيس السابق للجالية د.سمير القريوتي , والرئيس السابق للجالية الفلطسينية د.وجية سلامة، ونائبة رئيس البرلمان الاوروبي السابق السيده لويزا مورجانتيني ،والمخرجة الايطالية الشهيرة مونيكا ماورر. بالاضافة الى عدد من الفلسطينيين والعرب والاجانب والايطاليين المتضانين مع القضية الفلسطينية .

هذا وقد ورزعت اغصان الزيتون على الماره والحضور ومنشور عن يوم الارض باللغيتين الايطالية والانجليزية وعلى صوت الاغاني الفلسطيية في ساحة الكولوسيو في روما .


image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

تعليقات 0 | إهداء 0 | زيارات 60
 |