الخميس، 12 نوفمبر 2015

الاقتصاد المصري: أزمات متعددة وحلول صعبة | مع الحدث

منزل أبو عمار بغزة

تاريخ النشر : 2015-11-11
 
بقلم: عبدالله عيسى
رئيس التحرير

خطوة ايجابية ووحدوية عندما قامت حركة حماس بغزة بتسليم منزل ابو عمار بمناسبة ذكرى استشهاده لمؤسسة الشهيد ياسر عرفات ولقادة فتح بغزة .

وقد أشادت السيدة سهى عرفات بهذه الخطوة واثنت على موقف الدكتور إسماعيل هنية الذي تعهد لها منذ سنوات بالحفاظ على منزل ابوعمار سليما .

خطوة وحدوية ايجابية أقدمت عليها حركة حماس وننتظر منها ومن حركة فتح الكثير من الخطوات لتحيق المصالحة الوطنية الفلسطينية وإنهاء الانقسام .

في ذكرى استشهاد ابو عمار نتذكر دائما الوحدة الوطنية التي حرص عليها منذ اندلاع الثورة الفلسطينية عام 1965 وفي هذه المناسبة نأمل من الجميع إرساء الوحدة الوطنية لإنقاذ القضية الفلسطينية من التراجع .

فالعالم لن يتعامل ايجابيا مع القضية الفلسطينية في ظل وضع فلسطيني داخلي مفكك وفي ظل هذا الوضع المفكك ستذهب تضحيات شبان الهبة الجماهيرية هباء .

فخطوة تسليم منزل ابوعمار أعطت دفعا ايجابيا للوحدة الوطنية وعلينا ان نبني عليها خطوات أخرى .

بقي أن اقو أن منزل ابو عمار بغزة هو الملكية الشخصية الوحيدة للشهيد ابو عمار .

 
00:06
02:34





كتائب الأقصى تقوم بتزين شوارع ومفترقات غزة ببوستر الذكرى الحادية عشرة لإستشهاد القائد الرمز أبو عمار

كتائب الأقصى تقوم بتزين شوارع ومفترقات غزة ببوستر الذكرى الحادية عشرة لإستشهاد القائد الرمز أبو عمار
تاريخ النشر : 2015-11-12
 
رام الله - دنيا الوطن
زينت كتائب شهداء الأقصى – فلسطين، الجناح العسكري لحركة فتح في قطاع غزة جدران الطرقات والشوارع الرئيسية في مدينة غزة ببوستر احياء ذكرى إستشهاد القائد الرمز أبو عمار .

وتأتي هذهِ الفعالية إحياءاً للذكرى الحادية عشرة لإستشهاد القائد الرمز أبو عمار ، حيث أكدت الكتائب سيرها على نهج الرمز ياسر عرفات حتى تحقيق المطالب المشروعة لشعبنا ونصرة القضية الفلسطينية العادلة .





























المزيد على دنيا الوطن .. http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2015/11/12/812021.html#ixzz3rGWoqvss
Follow us: @alwatanvoice on Twitter | alwatanvoice on Facebook

نتانياهو ليس متفائلا بإمكانية إحلال السلام مع الفلسطينيين

أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في واشنطن عن تشاؤمه بشأن التوصل للسلام مع الفلسطينيين، ملمحا إلى أن الوضع الراهن سيستمر في غياب مفاوضات للسلام المتوقفة منذ فشل جهود الوساطة الأميركية الأخيرة.
USA Benjamin Netanjahu
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الذي كان يتحدث في المركز الفكري الليبرالي "سنتر فور اميركان بروغرس" في واشنطن، إن "أي اتفاق أو تسوية سواء من جانب واحد أو عبر التفاوض يجب أن ينص على احتفاظ إسرائيل بقدرتها على الدفاع عن نفسها بنفسها ضد أي تهديد بما في ذلك انطلاقا من أراض تم التنازل عنها". وأضاف نتانياهو المعروف بتحالفه مع الجمهوريين "هذا هو البند الأساسي ولا اعتقد أن الفلسطينيين يقبلونه في الوقت الراهن".
ويأتي تصريح نتانياهو وسط تصعيد في أعمال العنف أثار مخاوف من اندلاع انتفاضة جديدة. وأوقعت أعمال العنف منذ الأول من تشرين الأول / أكتوبر في الأراضي الفلسطينية والقدس وإسرائيل 75 قتيلا في الجانب الفلسطيني بينهم عربي إسرائيلي، وعشرة قتلى في الجانب الإسرائيلي. وقتل معظم الفلسطينيين لأنهم كانوا ينوون تنفيذ هجمات أو بصد شن هجمات، بحسب إسرائيل.
وقال نتانياهو إن تجميد الاستيطان "لم يساعد" على استئناف مفاوضات السلام، مضيفا أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس "لم يأت إلى طاولة المحادثات". وتندد الأسرة الدولية ببناء مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية إذ تعتبره عائقا رئيسيا أمام التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين. ورفض نتانياهو الرد على سؤال حول القدس التي تعتبر نقطة أساسية في عملية السلام. وقال "أعتقد أن مسألة القدس وتحديدا جبل الهيكل (الاسم الذي يعطيه الإسرائيليون للمسجد الأقصى) لا حل لها. لا أرى حلا لها في الوقت الحاضر".
وتابع نتانياهو "أعتقد أن الوضع يجب أن يبقى كما هو تحت السيادة الإسرائيلية وإلا سيصبح متفجرا" في إشارة إلى رغبة الفلسطينيين بجعل القسم الشرقي من القدس، الذي ضمته إسرائيل، عاصمة لدولتهم المستقبلية.
وفي آذار/ مارس الماضي دفن رئيس الوزراء الإسرائيلي فكرة قيام دولة فلسطينية في خضم الحملة الانتخابية، قبل أن يعود عن تصريحاته بعد إعادة انتخابه. لكن ذلك أثار غضب البيت الأبيض الذي دعا نتانياهو إلى إبداء "التزام صادق" إزاء حل الدولتين. وأكد نتانياهو "أريد أن أشدد على أننا لم نفقد الأمل في السلام ولن نفقده أبدا".
ح.ز/ش.ع (أ.ف.ب)