الأربعاء، 4 فبراير 2015

مؤتمر فلسطينيي أوروبا الثالث عشر ينطلق في برلين

تاريخ الإضافة السبت 17 كانون الثاني 2015 - 2:16 م    عدد الزيارات 85    التعليقات 0

      
 
 
 

 أعلنت رئاسة مؤتمر فلسطينيي أوروبا ان النسخة الثالثة عشرة من المؤتمر السنوي سينعقد في العاصمة الالمانية برلين يوم السبت الموافق 25 نيسان/أبريل 2015 بالشراكة مع مركز العودة الفلسطيني والتجمع الفلسطيني في ألمانيا وبالتعاون مع المؤسسات الفلسطينية والعربية العاملة هناك وعموم أوروبا.
بدوره صرح رئيس مؤتمر فلسطينيي أوروبا ماجد الزير أن فعاليات المؤتمر لهذا العام ستتمحور حول الدور المنوط بفلسطينيي القارة الاوروبية تجاه قضايا الوطن المختلفة خاصة في ظل ما تمر به القضية من تطورات متلاحقة في مختلف المجالات. كما وسيتناول المؤتمر البحث في آفاق تطوير العمل المؤسساتي الفلسطيني في أوروبا.
يذكر أن مؤتمر فلسطينيي أوروبا الأول عقد في العاصمة البريطانية لندن العام 2003 وتتابعت بعده المؤتمرات في عدد من العواصم الأوروبية منها فيينا وبرلين وميلانو وكوبنهاغن ومالمو وروتردام وفوبرتال وبروكسل وباريس، ويعتبر أكبر تظاهرة لفلسطينيي الشتات على مستوى القارة الأوروبية والعالم ويحضره الألاف من فلسطينيي أوروبا.

الأردن يعدم الريشاوي والكربولي ردا على حرق الكساسبة

2/4/2015 9:05:00 AM
 
 أعلنت السلطات الاردنية فجر اليوم عن تنفيذ حكم الاعدام بحق كل من ساجدة الريشاوي وزياد الكربولي وذلك بعد ساعات من اعلان تنظيم اعدام الطيار الاردني معاذ الكساسبة حرقا وهو حي.

وقالت وكالة الابناء الاردنية "بترا" انه تم فجر اليوم الاربعاء الموافق 4-2-2015 تنفيذ حكم الاعدام شنقا بحق المجرمة ساجدة مبارك عطروز الريشاوي عراقية الجنسية بناء على الحكم القضائي الصادر عن محكمة امن الدولة بحقها بتاريخ 21-9-2006 بالإعدام شنقا حتى الموت، وفق بيان صدر عن وزارة الداخلية اليوم.

وأضافت ان التنفيذ جاء بعد "ادانتها بجرم المؤامرة بقصد القيام بإعمال ارهابية باستخدام مواد مفرقعة افضت الى موت انسان وهدم بناء بصورة جزئية بداخله اشخاص وحيازة مواد مفرقة دون ترخيص قانوني بقصد استخدامها على وجه غير مشروع بالاشتراك وذلك لدورها في الهجمات الارهابية التي تم تنفيذها ضد ثلاثة فنادق في عمان في 9-11-2005 وادت الى استشهاد 56 شخصا وقد تم تأييد هذا الحكم من محكمة التمييز".
 
وتابعت "كما تم ايضا فجر اليوم الاربعاء 4-2-2015 تنفيذ حكم الاعدام شنقا حتى الموت بحق المجرم زياد خلف رجه الكربولي عراقي الجنسية الذي صدر حكم قضائي عن محكمة امن الدولة بإعدامه شنقا حتى الموت بتاريخ 6-3- 2007 بعد ادانته بجرم القيام بأعمال ارهابية افضت الى موت انسان والمؤامرة بقصد القيام بأعمال ارهابية وحيازة مواد مفرقعة ( قذائف صاروخية) بالاشتراك بقصد استعمالها على وجه غير مشروع والانتساب لجمعية غير مشروعة وتم تأييد هذا الحكم من محكمة التمييز".

وقد تم تنفيذ حكم الاعدام بالمجرمين بحضور المعنيين كافة وفقا لأحكام القانون.

ويشار الى ان هذه الاحكام قد استوفت جميع الاجراءات المنصوص عليها في القانون.

يشار الى ان تنظيم داعش كان قد طالب بالافراج عن ساجدة الريشاوي مقابل اطلاق سراح الكساسبة الذي اعلنت السلطات الاردنية انه استشهد في الثالث من كانون الاول الماضي.

- See more at: http://www.panoramafm.ps/?page=details&newsID=27558&cat=2#sthash.MG12cXlo.dpuf

الشبيبة الفتحاوية تنعى الشهيد الطيار معاذ كساسبة

2/4/2015 9:37:00 AM
 

 
أبرقت حركة الشبيبة الفتحاوية في فلسطين تعازيها الحارة لأسرة الشهيد البطل معاذ الكساسبة، وللشعب الأردني الشقيق وللقوات المسلحة الأردنية والقيادة الاردنية  الشقيقة، حيث قالت شبيبة فتح في بيانها بان الجريمة البشعة التي لا يمكن وصفها بحق الشهيد معاذ كساسبة إنما تؤكد من جديد حجم المخاطر التي تحاك لامتنا العربية من المحيط الى الخليج، وخطورة الفكر الظلامي الذي يحاول أن يفرض أجندته التكفيرية على الأمة،هذا الفكر الذي يتعارض بشكل صارخ  مع جوهر الدين الاسلامي الحنيف،  مشيرة بأن الشهيد البطل معاذ الكساسبة نسر الاردن الشامخ، سيبقى منارة ورمزا للمقاتل الحر الوفي والشجاع، الذي قدم روحه في سبيل حماية أمته العربية والحفاظ على أمن وأحلام المواطنين من غول التطرف والظلام وثقافة الموت والغاء الاخر .
 
واكدت شبيبة فتح في بيانها بان دماء الشهيد معاذ الكساسبة تخط على الامة العربية والاسلامية جمعاء،  وعلى كل احرار العالم، الوقوف صفا واحدا ويدا بيد لنشر ثقافة الحياة والنور،  مقابل ثقافة الظلام والموت،  التي يحاول القتلة نشرها في مختلف دول امتنا العربية والإسلامية، مؤكدة ثقتها بأن امتنا وبهمة ابنائها ووحدتهم سينتصرون على القتلة. 
- See more at: http://www.panoramafm.ps/?page=details&newsID=27561&cat=19#sthash.lxc4ECOl.dpuf


الجيش-الإسرائيلي
منح رئيس الأركان الإسرائيلي، بيني غانتس، امس (الإثنين) ميداليات وأوسمة لـ 25 ضابطا وجنديّا لمشاركتهم في الحرب على غزة.
ونشرت وسائل اعلام عبرية قصص بعض الجندو الذين نالوا الاوسمة ومن بينهم :_
الطبيب الذي أنقذ حياة شخص تحت إطلاق النار
أحد الضباط الذين سيحصلون على الوسام، هو طبيب في جيش الاحتلال بوحدة “ماجلان”، النقيب غيا، والذي هُرع باتجاه جرحى تحت إطلاق النار في قلب الأراضي الفلسطينية. وقد قرّرت لجنة الأوسمة في الجيش الإسرائيلي منح طبيب وحدة ماجلان وسام لواء القيادة المركزية على شجاعته، ودوره في المعارك المختلفة وإنقاذ الأرواح” حسب تعبيرهم .

وحسب الاعلام العبري كانت تلك أيام الحرب البرّية لجيش الاحتلال ، في قلب الأراضي الفلسطينية، بهدف تحديد الشبكات للمقاومة الفلسطينية وتدميرها. فتّشت إحدى الكتائب في سلاح الهندسة التابع للواء المظلّيّين عددا من المباني في ضواحي خان يونس بهدف تحديد فتحات الأنفاق. وفجأة سُمع دويّ انفجار كبير لعبوّة ناسفة قوية أطلقها أعضاء القسام، وهو ما تسبّب بأعداد كبيرة من الضحايا.
سمع الدكتور غيا، الذي كان على مسافة بضعة مئات من الأمتار من مكان الانفجار، في جهاز الاتصال حجم الإصابات وقرّر أن يهرع إليهم تحت إطلاق النار من أجل مساعدة المقاتلين. “نحن نتدرّب طوال الوقت على أحداث من هذا النوع. الكثير من الجرحى مع أنواع مختلفة من الإصابات. ما يدور في رأيك في تلك اللحظة هو الوصول إلى المكان في أسرع وقت ممكن من أجل معالجة الجرحى”، كما قال الدكتور غيا في مقابلاته مع وسائل الإعلام الإسرائيلية. وقد قُتل جرّاء الانفجار ثلاثة جنود وأصيب 21 آخرون. توفي جندي آخر بعد شهر ونصف من تلك الحادثة في المستشفى.
بعد أسبوع من الحادثة في خان يونس، هُرع الدكتور غيا مرة أخرى إلى حادثة فيها الكثير من الجرحى، ولكنها أخطر من الأولى. عملت وحدة ماجلان في منطقة خان يونس بهدف تحديد عيادة بُني في مساحتها نفق. مسحت قوة الوحدة العيادة وفجأة سُمع صوت انفجار كبير وانهارت على الجنود. كان الدكتور غيا في تلك اللحظات بعيدا مئات الأمتار عن هناك، ولكنه تلقى تحديثا عن الانفجار، وسارع للوصول إلى مكان الحادث.
لاحقَ أعضاء القسام في النفق من أجل منع اختطاف أحد الجنود

أما الوسام الأعلى، وسام الخدمة المتميّزة، فسيحصل عليه النائب إيتان فوند، نائب قائد وحدة جفعاتي. وقد فاز بالوسام لكونه قاد قوة من أربعة جنود وضباط داخل نفق بهدف تحديد مكان هدار غولدين وإحباط عملية اختطافه. دخل فوند إلى داخل النفق في منطقة رفح دون حماية وهو مزوّد بمسدّس فقط. ومن خلال هذا الإجراء جلب فوند أدلة ساعدته على تحديد وفاة غولدين.
وتحدّث نائب قائد الوحدة في مقابلاته مع وسائل الإعلام الإسرائيلية عن تلك اللحظات المرهقة للأعصاب والتي مرّت على كبار ضباط الجيش الإسرائيلي وعن الدقائق التي ظنّ فيها بأنّه لن يعود من المعركة.
في ساعات الصباح الباكر يوم الجمعة، 1 آب. تنفّذ كتيبة الاستطلاع التابعة لوحدة جفعاتي مهامًّا لتحديد مكان أحد الأنفاق وتدميره في عمق منطقة حيّ رفح. يصادف الجنود الذين لم يتم تحديثهم ببدء إطلاق النار مراقبا من أعضاء القسام على أحد أسطح المدينة ويقرّرون اعتقاله. تتعقّد العملية وتأتي النيران الكثيفة من كل اتجاه صوب الجنود الذين في الميدان. يقرّر فوند اقتحام المبنى الذي تم إطلاق النار منه. بعد دخوله إلى المبنى مع جنود آخرين، يكتشف جثة أحد أعضاء القسام وجنديين ملقيين بجانبه. وسرعان ما تذكّر بأنّ النائب غولدين في عداد المفقودين.
قرّر فوند، في هذه المرحلة، اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحديد مكان الجندي المفقود. ومع مقاتلين آخرين، توغّل داخل النفق الهجومي ذي الجدران الخرسانية وبدأ بملاحقة خلية أعضاء القسام الذين استولوا على جثّة الجندي. وذلك لمدّة طويلة وهم منزوعي السلاح، تحت خطر واضح بمواجهة أحدهم، وعلى عمق أكثر من 20 مترا تحت سطح الأرض. نجح الضابط في العثور على أغراض خاصة بغولدين وذات قيمة كبيرة بالنسبة للجيش. وذلك لأنّ تلك الأغراض، من بين أمور أخرى، ساعدت الجيش في تحديد وفاة غولدين بعد يوم من الحادث. منعت هذه العملية إجراء مفاوضات على حياة جندي مختطف حسب تعبيره.



المزيد ..