الأحد، 4 يناير 2015

رئيس وزراء حكومة اقليم كوردستان يشارك في إحياء ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية

رئيس وزراء حكومة اقليم كوردستان يشارك في إحياء ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية
تاريخ النشر : 2015-01-03
 
رام الله - دنيا الوطن
 شارك السيد نيجيرفان بارزاني رئيس وزراء حكومة إقليم كوردستان العراق، في مراسيم  ذكرى الخمسين  "اليوبيل الذهبي" لإنطلاقة الثورة الفلسطينية، والتي جرت  في  مقر القنصلية العامة الفلسطينية في أربيل، بحضور السفير نظمي حزوري القنصل الفلسطيني العام في اقليم كوردستان، وعدد من الوزراء ومحافظ  أربيل والقنصليات العربية والأجنبية وبمشاركة الجالية الفلسطينية في اقليم كوردستان.

وفي كلمة له بهذه المناسبة اكد السيد نيجيرفان بارزاني  رئيس وزراء إقليم كوردستان: انه شرف كبير أن أشارك ذكرى اليوبيل الذهبي لإندلاع الثورة الفلسطينية.. خمسون عاماً من النضال والتحدي وخمسون عاماً  للوصول إلى الحقوق التي أُستشهد وضحى من أجلها الفلسطينييون.

واردف قائلاً: أن ما يقرب بعضنا من بعض ليس حدود مشتركة بيننا، وإنما  هنالك هدف سامي مشترك للشعبين الفلسطيني والكوردستاني، ألا وهو  النضال والتحدي ضد الظلم والاستبداد.

وقال ايضاً: نأمل  أن يصل الشعب الفلسطيني إلى الغاية التي ضحى من أجلها، كما نتمنى أن نكون يوماً من الأيام شهوداً على تأسيس الدولة الفلسطينية المستقلة، وأن تستطيع العيش بسلام  في الداخل ومع جوارها، ونحن واثقون من أن ذلك سيتحقق، كما يسعدنا  أن نرى الجالية الفلسطينية  في اقليم كوردستان، هم هنا  بين أهلهم وذويهم، نعتذر عن وجود أية نواقص، بسبب الأوضاع الراهنة لاقليم كوردستان.

واضاف قائلاً:  وبهذه المناسبة أيضاً نثمن عالياً ذكرى الرئيس الراحل ياسر عرفات رحمه الله، ونضاله الدؤوب من أجل القضية الفلسطينية، ودعمه للقضية الكوردية، سيبقى في  ذاكرة في قلوب  شعب كوردستان.

كما بعث نيجيرفان البارزاني بهذه المناسبة  تحياته إلى الرئيس "أبو مازن"  وكافة الشعب الفلسطيني.

واكد قائلاً : نقول لهم أن الكورد يدعمون الحركة التحررية الفلسطينية ونأمل أن يصل هذا الشعب في إطار حق تقرير المصير إلى أهدافه المشروعة.

وخلال المراسيم أوقد السادة رئيس وزراء  إقليم كوردستان والقنصل الفلسطيني العام لدى الإقليم، شعلة  الذكرى الخمسين لإندلاع الثورة الفلسطينية.

من جانبه قدم نظمي حزوري هدايا تذكارية بهذه المناسبة إلى السيد نيجيرفان البارزاني والظيوف، وفي كلمة له  بهذه المناسبة، أعرب حزوري، عن بالغ سعادته  بمشاركة السيد نيجيرفان بارزاني في هذه المراسيم.








 
 


المزيد على دنيا الوطن .. http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2015/01/03/642268.html#ixzz3NrEKqauF
Follow us: @alwatanvoice on Twitter | alwatanvoice on Facebook

بعد استفتاء دنيا الوطن الدكتور محمد عياش يتربع على عرش الجاليات الفلسطينية

بعد استفتاء دنيا الوطن الدكتور محمد عياش يتربع على عرش الجاليات الفلسطينية
تاريخ النشر : 2015-01-03
 
بعد استفتاء دنيا الوطن الدكتور محمد عياش يتربع على عرش الجاليات الفلسطينية
بقلم : د . سمير محمود قديح
كاتب واعلامي فلسطيني

للعام الثاني على التوالي يتربع رجل الاعمال الفلسطيني الدكتور محمد عياش ممثل السيد الرئيس للجاليات العربية والاسلامية والفلسطينية في اوروبا ، وعضو شرف رئاسة الهيئة الاسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات ، وعميد الجالية العربية في رومانيا ، والرئيس الفخري لاتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في اوروبا ، واول شخصية فلسطينية في العالم يبني 4 مساجد على نفقته الخاصة للجالية التركية والمسلمة في رومانيا وبالتنسيق الكامل مع فخامة الرئيس . وهو اسير سابق عام 1970 ومبعد خارج الو طن من قبل الاحتلال الاسرائيلي بسبب نشاطه وانتمائه لحركة فتح . فقد حصلعلى افضل واقوى شخصية سياسية ورجل اعمال في اوربا والعالم في استفتاء اجرته صحيفة دنيا الوطن ، وكان خلال الفترة الماضية قد حصل على جوائز وتكريم من عدة مؤسسات وجمعيات كان ابرزها من دولة البحرين الشقيقة حيث تم تكريم الدكتور محمد عياش وعدد من الصحفيين وبحضور إعلامي ورسمي كبير ومميز، وقد كرم صاحب السمو الملكي الشيخ “ناصر بن حمد ال خليفة” الدكتور “محمد عياش” حيث تم منحه قلادة فارس المسؤولية الاجتماعية في الوطن العربي للعام 2011 وذلك لعطائه المتزايد ونشاطه المتميز في خدمة قضايا وطنه فلسطين. وأجرت بعض المجلات ومحطات التلفزة لقاءات مع الدكتور" محمد عياش " .وقد صرح الدكتور عياش لتلفزيون البحرين انه يهدي هذا التكريم للشعب الفلسطيني وللرئيس المفدى " أبو مازن" وانه قد قرر التوجه الى رام الله لاهداء هذا التكريم الى سيادة الرئيس حفظه الله واطال في عمره وزاد في انتصاراته. وكان سفير دولة فلسطين في البحرين " طه عبد القادر" كرم الدكتور "محمد عياش" الامين العام للهيئة العالمية لنصرة القدس عميد الجالية الفلسطينية بمناسبة حصوله على قلادة فارس المسؤولية الاجتماعية

كما منحت شخصية العام 2014في المجتمع العربي "48 " للدكتور محمد عياش ذلك تقديرا وعرفانا للدور الريادي الذي يقوم به في إظهار الوجه الحضاري الفلسطيني أمام العالم
وكانت مؤسسة شخصية العام في الداخل الفلسطيني "48 " نظمت حفلا كرمت في عددا من الشخصيات ومنحتهم لقب العام الفلسطينية للعام 2014 في قصر الباشا في دير الأسد بالجليل الأعلى بفلسطين ، بحضور شخصيات رسمية ودينية ومؤسساتية وشعبية كبيرة من كافة مناحي الوطن ... لقد وصل عدد الحضور إلى أكثر من 1160 ضيف شرفوا الحفل وساهموا في إنجاحه

وقد تم تكريمه ايضا بثلاثة دروع , تقديرا لجهوده وأعماله الوطنية والخيرية , فقد تسلم درع المؤسسات الوطنية في محافظات الشمال , ودرع نقابة المهندسين الفلسطينيين , ودرع اتحاد الشعراء الشعبيين الفلسطينيين .
وكان الدكتور عياش تسلم درع جنين من محافظ جنين السيد قدورة موسى , وتسلم مجسما لقبة الصخرة المشرفة من سماحة قاضي قضاة فلسطين الشيخ تيسير التميمي.
كما أوعز الرئيس محمود عباس , للجهات المعنية , باتخاذ الترتيبات اللازمة لتكريمه , بعد أن اطلع على جهوده خاصة في بناء وترميم المساجد في رومانيا
.
إن الرجل يستحق وبجدارة التكريم على جهوده الخيرة من القيادة الفلسطينية . وعلى الرغم من أن شركاته ومصالحه التجارية في رومانيا إلا انه لم ينقطع عن أبناء شعبه ولم يتخلف عن مساعدتهم ، كما لم يتخلف عن مساعدة أبناء الجالية الفلسطينية في رومانيا واستحق عن جدارة المنصب الذي منحه إياه الرئيس أبو مازن ممثلا لفخامته للجاليات العربية والاسلامية والفلسطينية في اوروبا.
 
 


المزيد على دنيا الوطن .. http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2015/01/03/642092.html#ixzz3NrBpOFeW
Follow us: @alwatanvoice on Twitter | alwatanvoice on Facebook

مقبول يكشف لدنيا الوطن أسباب عدم انعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح في يناير الجاري

مقبول يكشف لدنيا الوطن أسباب عدم انعقاد المؤتمر السابع لحركة فتح في يناير الجاري
تاريخ النشر : 2015-01-04
 
رام الله -خاص دنيا الوطن - اياد العبادلة

نفى أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح أمين مقبول ما أشيع عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك وتويتر" أن تأجيل المؤتمر السابع لحركة فتح يعود الى خلافات داخلية في الحركة. 

وأكد مقبول في تصريح خاص لـ"دنيا الوطن" على أن عدم اكتمال الجاهزية للمؤتمر ,موضحا أن عدم جاهزية أقاليم غزة هما السبب لتأجيل موعد انعقاد المؤتمر الى أن تتم التجهيزات اللازمة ,منوها الى أن الحركة ستعلن قبل اسبوعين من موعد انعقاده وبعد انتهائها من الترتيبات اللازمة لعقد المؤتمر.

الجدير بالذكر أن حركة فتح كانت قد حددت موعد مسبق وقالت ان السابع عشر من يناير من العام 2015 هو موعد مؤتمرها السابع.


المزيد على دنيا الوطن .. http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2015/01/04/642540.html#ixzz3NrB0YswS
Follow us: @alwatanvoice on Twitter | alwatanvoice on Facebook

صحف أوروبية: انضمام فلسطين للمحكمة الدولية سيف ذو حدين

اتفقت الصحف الأوروبية على أن خطوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالتوقيع على عضوية محكمة الجنايات الدولية تمثل "حربا دبلوماسية" من الطرف الفلسطيني. لكن بعضها كشف عن أن هذه الخطوة ستضر بعض الفلسطينيين أيضا، مثل حركة حماس.
Abbas unterzeichnet Statut zum IStGH 31. Dez. 2014
سلمت السلطة الفلسطينية يوم أمس الخميس (الأول من كانون الثاني/ يناير 2015) منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في فلسطين جيمس راولي صكوك معاهدات واتفاقيات دولية للانضمام إليها. وقال كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات، الذي سلم الصكوك لراولي في مقر الرئاسة في مدينة رام الله، إن قضية الاستيطان هي القضية الأولى التي ستحملها فلسطين لمحكمة الجنايات الدولية. وأضاف عريقات، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن "أي جريمة حرب إسرائيلية لن تسقط بالتقادم". وردا على الانتقادات الإسرائيلية والأمريكية على توقيع انضمام فلسطين لـ 20 وثيقة دولية قال عريقات إن "على من يخشى من محكمة الجنايات الدولية أن يكف عن ارتكاب الجرائم".
وشدد على أن مكانة الولايات المتحدة "كقوة عظمى يفرض عليها أن ترتقي بمسؤوليتها وأن تكف عن معاملة إسرائيل بوصفها دولة فوق القانون". وتشمل صكوك الاتفاقيات التي تم تسليمها نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، واتفاق امتيازات وحصانات المحكمة الجنائية الدولية، والإعلان بموجب معاهدة روما.
مواجهة قانونية
وكتبت الصحف الأوروبية تعليقات على قرار السلطة الفلسطينية الانضمام للمعاهدات الدولية وخاصة المحكمة الجنائية الدولية. ففي صحيفة فرانكفورتر الغمانيه تسايتونغ الألمانية كتب راينر هيرمان معلقا على دخول الرئيس الفلسطيني محمود عباس في أخطر مواجهة مع إسرائيل بتوقيعه على وثائق الانضمام للمحكمة الجنائية الدولية. وقال:"ما هو جيد لنتنياهو ليس بالضرورة جيد للسلام. وتوقيع الفلسطينيين على الانضمام للمحكمة الدولية يعني أن الصراع بينهم وبين إسرائيل سيكون على أساس قانون العين بالعين والسن بالسن. لتوضع المفاوضات البناءة على جانب وبدلا عنها تنطلق سياسة المواجهة. وواشنطن ناقضت نفسها، بعد رفضها الطلب الفلسطيني في مجلس الأمن لتغلق فعليا خط مفاوضات إعلان دولة فلسطينية. بعد أن كان وزير الخارجية الأميركي جون كيري يطالب خلال رحلاته المكوكية إلى الشرق الأوسط بمهلة سنة حتى إعلان الدولة الفلسطينية".
صحيفة دير ستاندارد النمساوية الصادرة في فيينا كتبت تقول: "عباس، الذي خسر في الفترة الماضية كثيرا من شعبيته، وقع على قرارات صعبة. ما ينتج عن هذه القرارات يبقى مفتوحا. والتوقيع على الانضمام لمعاهدة روما لا يكفي، فالعقود الموقعة بشأنها يجب أن يصدق عليها في الأمم المتحدة". وكشفت الصحيفة أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس "ربما يريد دفع المجتمع الدولي للتحرك والتفاوض. إذا ما نفذت الولايات المتحدة الأميركية تهديداتها، بعدم حصول الفلسطينيين على الدعم الأميركي، وإذا ما انهارت السلطة الفلسطينية، فان هذا أمرا سيئا لإسرائيل بالدرجة الأولى التي ستضطر لاحتلال غزة والضفة الغربية كاملة. لكن هذا ما لا يريده عباس نفسه أيضا".
Internationaler Strafgerichtshof Anhörung
قاعة المحكمة الجنائية الدولية
ورأت صحيفة لوموند الفرنسية أن هذه الخطوة جاءت بعد انتكاسة كبيرة لهم (الفلسطينيون) عندما رأوا أن مبادرتهم لاستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بشأن وضع أجندة لاتفاق سلام، قد رفضت. وتضيف الصحيفة "ففيما كانت مفاوضات السلام في مأزق منذ شهر نيسان/أبريل الماضي، جاء طلب الانضمام للمحكمة الجنائية الدولية كورقة أخيرة يستخدمها محمود عباس، الذي انتقل إلى ميدان الحرب الدبلوماسية".
لوموند أشارت إلى أن الرد الإسرائيلي لم يتأخر، حيث رفض رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو الطلب الفلسطيني ووصفه بأنه "طلب للرياء" وبأن السلطة الفلسطينية "ليست دولة بل هي كيان مرتبط بمنظمة إرهابية: حماس التي ترتكب جرائم حرب". وتضيف الصحيفة الفرنسية أن الخارجية الأميركية بدورها نددت بما اعتبرته "تصعيدا غير مجد.. ليس فقط لن يحقق أي شيء من طموحات الفلسطينيين ..بل أيضا يعكر وبشكل خطير المناخ مع الإسرائيليين".
"العضوية شيء والعدالة شيء آخر"
وفي بريطانيا كتبت صحيفة الغادريان تحت عنوان "عضوية المحكمة الدولية يمكن أن تكون سلاحا ذو حدين" بقلم المحرر جوليان بورغر، الذي كتب يقول: "بتوقيع الرئيس الفلسطيني محمود عباس على المعاهدة، استخدم عباس أخيرا أقوى سلاح كان يهدد به إسرائيل. وبالتوقيع على المعاهدة سيفتح الباب للمحكمة الدولية لإجراء تحقيقاتها حول جرائم الحرب. وهو الأمر الذي كانت إسرائيل تحاربه منذ مدة. لأنه من الممكن عندها توجيه اتهامات لجنود وضباط إسرائيليين لممارساتهم خلال الحملات العسكرية، بالإضافة إلى عمليات الاستيطان في الأراضي الفلسطينية". لكن الانضمام إلى المحكمة الدولية سلاح ذو حدين بالنسبة للفلسطينيين، حسب الغارديان. فإذا ما طلب الرئيس الفلسطيني من المحكمة إجراء تحقيق في حرب غزة الأخيرة – وهذا من حقه - فإنه سيعرض عناصر وقيادات من حماس وليس فقط القادة والجنود الإسرائيليين للتحقيق. وهذا هو السبب الذي دفع حماس لرفض فكرة توقيع عباس على الانضمام للمعاهدة الدولية".
ومن قواعد المحكمة الدولية تقديم طلب تحقيق الجهات المنضمة إليها بشأن قضية ما، بعد مرور 60 يوما من الموافقة على الانضمام. وهي فترة "سيستغلها رئيس الوزراء الإسرائيلي في حملته الانتخابية الجديدة" حسب الغادريان. وأضافت الصحيفة "حتى بعد مرور 60 يوما، يملك مجلس الأمن قوة إيقاف التحقيق بقضية معينة أمام المحكمة الدولية. وإذا ما كان على المدعي العام الدولي تقديم لوائح اتهام أم لا. ومن المؤكد أن إسرائيل والولايات المتحدة وحلفاءهم سيفعلون ما بوسعهم للدفع بعدم توجيه الاتهام للجنود الإسرائيليين. فعضوية المحكمة الدولية وتحقيق العدالة شيئان مختلفان جدا أحيانا".
ع.خ/ ع.ع. (DW)