الاثنين، 24 مارس 2014
القمة العربية :الكويت تقاوم محاولة “لتخفيض” مستوى التمثيل
تسير فعاليات التحضير لقمة الكويت العربية باتجاه واضح نحو تخفيض مستوى التمثيل الخليجي تحديدا وسط محاولات من الجانب الكويتي لاصرار على عقد جلسة خاصة بعيدا عن الاعلام بعنوان تنقية الاجواء .
ويدعم الاردن محاولات معالجة الخلافات العربية في كواليس القمة لكن السعودية تصر حتى مساء الاثنين وقبل ساعات من الانعقاد الرسمي للقمة على المضي قدما في برنامج القمة بدون الانشغال بالمصالحات والخلافات الخليجية وهو خيار تسانده الامارات والبحرين فيما يبدو عن بعد.
اجواء اجتماعات وزراء الخارجية المسائية كانت متوترة ومشحونة على اكثر من صعيد خصوصا في اطار دول مجلس التعاون الخليجي والاتجاه يتعاظم قبل اللحظات الاخيرة للاجتماع الرسمي نحو اصدار بيان يختلف عن صيغة البيان الختامي المعتاد ويؤكد على مقررات قمة الدوحة السابقة دون الاهتمام بملف المصالحات البينية .
الاجواء المقربة من وزراء خارجية السعودية وبعض دول الخليج اشتكت مما اسمته باللغة المزدوجة التي يستخدمها وزير الخارجية الاردني في الاجتماعات االتحضيرية والتي قاد الوفد الاردني فيها وزير الخارجية بالوكالة حاتم الحلواني وليس الوزير الاصيل ناصر جودة .
احتمالية استبدال البيان الختامي بوثيقة يطلق عليها اسم اعلان الكويت باتت هي المرجحة في ظل توتر العلاقات بين دول الخليج .
بنفس الوقت تتجه السعودية والبحرين والامارات الى تخفيض مستوى لتمثيل وهو قرار يحاول الكويتيون تجنبه عبر الكواليس والضغط باتجاه ضمان حضور فاعل ومعقول للزعماء والملوك العرب على امل انقاذ ما يمكن انقاذه من سمعة مؤسسة القمة العربية .
في الملف السوري من المرجح ان تعتمد قمة الكويت على الصيغة القديمة في مقررات قمة الدوحة وفي القضية الفلسطينية سيتم توفير غطاء واسناد لعملية المفاوضات مع التاكيد على الخطاب الكلاسيكي بخصوص لقضية الفلسطينية والتشديد على رفض مبدأ يهودية الدولة والعودة بنفس الوقت لصيغة مقررات قمة بيروت والمبادرة العربية .
القمة ستدرس الوضع في ليبيا والسودان ونشاط واضح للوفد الجزائري والوفد المصري في التفاصيل .
اقوال الصحف الاسرائيلية
لا يزال التأييد للسيسي كبيرا.. وانتخابه سيدهور الاوضاع في مصر الى فترة اصعب بكثير من تلك التي ميزت حكم مبارك
بقلم: تسفي برئيل
لثلاث سنوات كاملة تمتع أحمد ماهر بمكانة “نجم الثورة”. في شهر تشرين الثاني الماضي انتهت نجوميته، رسميا على الاقل. فقد اعتقل، حوكم وحُبس لثلاث سنوات بتهمة المشاركة في مظاهرة غير قانونية. كان هذا هو الجيش – الذي يستند الى الدستور
قطاع غزة والتوازن المتناقض مع اسرائيل
بقلم: د. كوبي ميخائيل
إن الجولة الاخيرة في قطاع غزة تزيد في حدة السؤال المتعلق بجوهر مصلحة اسرائيل الاستراتيجية في هذه المنطقة، والسؤال المتعلق باستراتيجية العمل ذات الصلة. يبدو أن اسرائيل تجد نفسها في دائرة جولات عنف المدة بينها أقصر من توقعاتها
ليس لاسرائيل وجود بغير الدعم الامريكي ولن يكون ايضا في المدة القريبة على الأقل
بقلم: يارون لندن
ليس الامريكيون قاهرينا وليس موشيه يعلون وغدا بل هو صبياني. فالاولاد يقولون ما في قلوبهم لأنهم لم يتعلموا بعد أن اللسان يفصل بين القلب وأذن السامع وأن الحياة والموت في يد اللسان.
توجد حقائق مضرة وتوجد حقائق تفتح العيون وتكون نافعة.
رئيس الموساد السابق يوفال ديسكن يُعد العدة لدخول السياسة في اسرائيل لكن مهمته لن تكون سهلة بيقين
بقلم: شمعون شيفر
في مقالة نشرها رئيس “الشباك” السابق يوفال ديسكن في ملحق نهاية الاسبوع من “يديعوت احرونوت” سأل: “ما هي الدولة التي نريدها؟”. ويمكن أن نقول إن ديسكن عرض علينا بطاقة زيارته قبيل دخول محتمل الى الحياة السياسية. ويمكن
حساسية وعصبية السلطات السعودية وصلت لحد حظر اسماء الاطفال ذات الرواج لأنها إما تشبه أسماء في ايران او في الولايات المتحدة
بقلم: سمدار بيري
ما السيء في اسم “ايمان”؟ أو اسم “أمير”، الذي يعد الطفل المولود بأن يصبح أميرا في كنف العائلة؟ ولماذا لا يسمى طفل جبريل (كجبريل الرجوب الفلسطيني) باسم الملك جبريل، أو يارا (ابنة عضو الكنيست احمد الطيبي الشابة)؟
اسرائيل اطلقت النار على المطلوب في جنين من مسافة قصيرة والقتيلان الآخران لم يكونا مسلحين
بقلم: عميره هاس وآخرين
نشرت شرطة اسرائيل مساء يوم السبت توثيقا للعملية في مخيم جنين التي قتل فيها ثلاثة فلسطينيين منهم مطلوب من حماس في الثانية والعشرين من عمره اسمه حمزة أبو الهيجا. ويمكن أن نرى في الفيلم القصير الذي صورته كاميرا في خوذة أحد
لدى اسرائيل قدرات عديدة سرية ومتنوعة ينبغي أن تستخدمها بذكاء كي تقاتل ضد تهريب السلاح بعيدا عن خط الحدود
بقلم: ايلي (تشايني) مروم
العبوات التي زرعت على الجدار الحدودي بين اسرائيل وسوريا هي وليدة الغارة على قافلة السلاح لحزب الله، والتي تعزى في الصحف الاجنبية لاسرائيل. ومثلما يمكن التقدير، فقد رد حزب الله وفعل ذلك هذه المرة من الحدود السورية. كما
يجب الافراج عن المواطنين العرب السجناء في دفعة المفرج عنهم الجديدة لانهم قد قضوا ما عليهم من دين لما فعلوه في ماضيهم
بقلم: جدعون ليفي
مرت نهاية اسبوع متوترة على بضع مئات من الاسرائيليين. فقد لازموا كل شظية معلومة وكل تصريح في وسائل الاعلام متأرجحين بين الرجاء واليأس وكأنهم أبناء عائلات ركاب الطائرة الماليزية تقريبا. إن مصيرهم لا يهم أحدا، فاسرائيل بليدة
ما يجري في الشمال يشبه الصورة على طول الحدود مع غزة في ظل غياب حكم مركزي قوي وملزم للدولة.. واسرائيل فشلت في تثبيت ميزان ردع قوي
بقلم: عاموس هرئيل
قبل اسبوع فقط كان قطاع غزة في رأس سلم مصادر القلق الأمنية الفورية. فقد أطلقت عشرات الصواريخ نحو النقب، وفي الحكومة هددوا باعادة احتلال القطاع وفي البلدات على حدود غزة استعد لاحتمال الاحتفال بعيد البوريم المساخر في ظل صليات القسام.
مأساة الاولاد في سورية الذين اضاعت الحرب طفولتهم كيف سيكون حال البلد حينما يتجه ابناء هذا الجيل الضائع لبنائها من جديد واكثرهم لا يعرفون القراءة والكتابة
بقلم: سمدار بيري
عيناي الطفلة الصغيرة شروق مفتوحتان واسعا تنظران الى لا مكان. عمرها تسعة أشهر. وهي تعاني من سوء تغذية ووزنها منخفض جدا بالنسبة لعمرها فهو أقل من 3 كغم. “ليس من المؤكد أن تبقى حية”، تقول أمها مرفت متنهدة وهي التي تحتضن الطفلة بذراعيها
اسرائيل دولة فقدت وجهتها ولديها قيادة تقودها الى لا مكان
بقلم: يوفال ديسكن
طُحنت قضية الحاخام بنتو عندنا طحنا دقيقا لكن أهم جوانبها واكثرها ادهاشا في نظري والذي لم يحصل على تعبير مناسب عنه هو عدد الاشخاص الذين يستهلكون خدمات مجموعة المشاهير الزاهرة في دولتنا لأنه ما كانت هذه الظاهرة لتنال هذا القدر من
يعلون ليس مستعدا لان يسكت ولا يهمه زعل الامريكيين
بقلم: أريئيل كهانا
بوغي محق: عندما كان رئيس دائرة بحوث حذر موشيه يعلون اسحق رابين بان عرفات يخدع. رابين غضب ولكن بعد بضعة اشهر فهم بان يعلون محق. بعد سنة من ذلك، في اذار 1996 وعندما بات رئيس “أمان” – شعبة الاستخبارات العسكرية، ادعى يعلون بان ايران
مصلحة الاسد منع اشتعال النار لكن الحدود السورية لم تعد اهدأ حدود لاسرائيل كما كانت مدة اربعين سنة
بقلم: البروفيسور إيال زيسر
دخلت الحرب الداخلية في سوريا هذا الاسبوع سنتها الرابعة. فليس من العرضي أن وُسمت الذكرى السنوية لنشوب الثورة التي أصبحت الآن حربا أهلية دامية، بسمة السخونة في الحدود بين اسرائيل وسوريا في هضبة الجولان. بعد ثلاث سنوات
العبودية الذاتية في جزيرة القرم وفلسطين: حرية وهْمية بسبب دعم بعض الاصدقاء العميان المريب
بقلم: دمتري شومسكي
تذكر التقارير الصحفية الغربية حينما تستعرض المواجهة العسكرية الحالية بين روسيا واوكرانيا بسبب شبه جزيرة القرم، تذكر سنة 1954 باعتبارها نقطة بدء الازمة. ففي تلك السنة نقل حاكم الاتحاد السوفييتي آنذاك نكيتا خروتشوف شبه الجزيرة
الأمر في يدي عباس وعليه القبول باسرائيل دولة يهودية
بقلم: آري شبيط
تجري في واشنطن ونيويورك وتل ابيب ايضا في الاسابيع الاخيرة هجمة عامة على الدولة القومية للشعب اليهودي، فان باحثين عن السلام امريكيين واسرائيليين ينقضون بشدة على طلب الاعتراف بأن دولة اسرائيل دولة يهودية. فلم تعد المستوطنات وحدها
يجب على اسرائيل أن تستمر على الحياد بين اطراف الصراع في سورية حتى لو وقعت تحرشات بها على الحدود
بقلم: غي بخور
إنه أمر لا يصدق، لكن المؤسسة الاسرائيلية ما زالت تؤمن بعد ثلاث سنوات حرب اهلية في سوريا و145 ألف قتيل بأن سوريا هي الاسد – ولهذا وجه العقاب على عملية الحدود الى قواعد للجيش السوري. لكن الواقع في مقابل ذلك مختلف لأن الاسد يسيطر على خُمس
بين القرم وتل ابيب.. التطورات في شبه الجزيرة قد تؤثر على اسرائيل
بقلم: عاموس غلبوع
قبيل الاستفتاء الشعبي الذي أجري في شبه جزيرة القرم حول الانضمام الى روسيا او البقاء جزء من اوكرانيا، صرخ الغرب بان الاستفتاء ليس قانونيا وانه لا يعترف به. أما بوتين فاستهتر. وهاكم خمس نقاط في الموضوع الاوكراني ينبغي أن تهمنا في
لن تستطيع المنظومات الدفاعية التي تملكها اسرائيل حماية نفسها من صواريخ حزب الله
بقلم: رؤوبين بدهتسور
إن الانباء السيئة هي أن التقدير المُحدث في جهاز الامن يقول إنه اذا نشبت حرب في الشمال فسيطلق من لبنان في كل يوم ما بين 3 آلاف صاروخ الى 4 آلاف. وغير قليل منها قادر على الوصول الى غوش دان. والانباء التي هي اسوأ أن الجيش الاسرائيلي ليس
جولة المحادثات الجديدة في فيينا بين القوى العظمى وايران تصب في مصلحة طهران وحدها بدق إسفين بين الولايات المتحدة وروسيا وخاصة بعد ازمة القرم
بقلم: اليكس فيشمان
أخذت جولة المحادثات التي بدأت أمس في فيينا مع ايران تصبح جولة فارغة. فقد حصدت ايران من قبل كل صندوق المال في لعبة البوكر مع الغرب. ومنذ اللحظة التي توصلت فيها الادارة الامريكية الى تسوية سرية مع ايران – اصبحت جزءا من الاتفاق المعلن
خطر يعلون على الولايات المتحدة
بقلم: أسرة التحرير
“غربيون شبعى”، وصف وزير الدفاع الادارة الامريكية، التي ترفض، على حد قوله، المواجهة مع ايرا. ولكن يعلون لم يكتفِ فقط بالموضوع الايراني. فالادارة تبدي على حد قوله ضعفا عالميا. وادعى وزير الدفاع في محاضرة القاها في جامعة
لقاء اوباما وابو مازن: حان وقت القرارات الحاسمة
بقلم: دان مرغليت
بعد انقضاء اللقاء بين براك اوباما وأبو مازن سيُبت في مسألة هل لفظ التفاوض أنفاسه أم يعطى علاجا بالانعاش ويتم الاستمرار على البحث على اتفاق ما. وسيُبت في اللقاء ايضا هل يقدم جون كيري ورقة الاطار أم يتركها مسودة في درجه تنتظر
زيارة للخليل: أصغوا الى الناس في الشارع
بقلم: د.حاييم شاين
التقيت في مقهى صغير في الخليل في الاسبوع الماضي موسى (وهو اسم مستعار)، وهو ابن لعائلة تجار قديمة صرفت اعمالها التجارية في الماضي تحت الحكم العثماني والبريطاني والاردني والاسرائيلي وحكم السلطة الفلسطينية. وحاول بلغة عبرية غير
الحل لمشكلة صواريخ غزة هو الدخول البري الى القطاع والقضاء على مخازن السلاح
بقلم: موشيه آرنس
إن منظومة القبة الحديدية انجاز تقني مدهش، يحق للاسرائيليين الفخر به. فقد نجح مهندسو رفائيل في احراز ما كان يعتبر غير ممكن ألا وهو اعتراض صاروخ أطلق من مدى قصير نسبيا، في الجو. وهذه شهادة اخرى على قدرات رفائيل الممتازة التي لا يُقدر
ساسة اسرائيليون يتابعون ما يفعله بوتين في شبه جزيرة القرم في حسد وكأنهم يقولون لماذا لا نحتل غزة غدا في الصباح؟
بقلم: ناحوم برنياع
طلب سائق سيارة الاجرة الذي أقلني الى مطار كييف، عاصمة اوكرانيا، أن أعبر عن تصوره للوضع. وأنا لا أفهم اللغة الاوكرانية وهو لا يتكلم الانجليزية. قلت “بوتين” فقال فورا “بوتين غتلر” فسألته: “أبوتين هتلر؟” فهز
يصعب أن نرى مخرجا من حمام الدماء في سورية والاسد بقي بسبب مساعدة روسيا وايران وحزب الله فقط
بقلم: عاموس هرئيل
تُبرز وسائل الاعلام العالمية في السنة الرابعة من الحرب الاهلية في سوريا انجازا آخر لنظام الاسد، وهو النظام الذي كان يفترض أن ينهي منذ زمن دوره التاريخي بحسب تقديرات الاستخبارات في الغرب.
يحدث في البلدة الحدودية يبرود شمالي دمشق
خياران أمام الادارة الامريكية أحلاهما مر: تمديد المحادثات دون اتفاق اطار أو طرح وثيقة إطار يرفضها الطرفان مما يجعلهم يعترفون بفشلهم
بقلم: براك رابيد
عشية اللقاء في البيت الابيض بين الرئيس الامريكي براك اوباما والرئيس الفلسطيني محمود عباس، يبدو ان مبادرة السلام الامريكية التي انطلقت على الدرب قبل ثمانية اشهر توجد في مراحل متقدمة من النزع الاخير. ففجوات أساسية كبيرة، مطالب
حماس هي الحكم في دولة غزة وانتخبت بشكل ديمقراطي والمصلحة تستوجب خلق علاقات جيرة في اساسها الردع
بقلم: غيورا ايلند
تعيدنا أحداث الايام الاخيرة في الجنوب مرة اخرى الى مسألة ما الذي ينبغي أن تكون عليه سياستنا حيال غزة. فتحديد السياسة يجب أن يستند الى تعريف واضح للمصالح. ليس كل ما يمثل الاماني هو مصلحة. المصلحة هي أمر هام جدا من أجل تحقيقها يكون المرء
نتنياهو يشبه في احتياله ساحرا داهية يخدع الجميع ويحتال عليهم لكن هل يوافق الاسرائيليون على أن يكون هذا المحتال هو الذي يقرر مصيرهم
بقلم: ناحوم برنياع
يقول مثل قديم إنه في كل رهان يوجد اثنان وغد وأحمق. ويصح هذا كما يبدو على الصراع الاسرائيلي الفلسطيني. فبشرى الخير هي أن رئيس وزرائنا ليس هو الأحمق في هذا الامر. وأخشى أن تكون هذه هي بشرى الخير الوحيدة.
سيمثل رئيس السلطة الفلسطينية
حزب الله والنظام السوري تجاوزا سقف الخوف من الرد على هجمات اسرائيل
بقلم: عاموس هرئيل
إن معنى الحادثة في مساء يوم الجمعة في مزارع شبعا على الحدود بين اسرائيل ولبنان يتجاوز نتيجتها النهائية – وهي اصابة ثلاثة جنود من الجيش الاسرائيلي اصابة طفيفة نتاج العبوة الناسفة والذين سيُسرحون الى وحدتهم بعد فحوص طبية. في
سلسلة الضربات المتبادلة بين حزب الله واسرائيل على الحدود جاءت ليُذكر بعضهما بعضا بمدى حساسيتها وقابليتها للانفجار في اي وقت
بقلم: اليكس فيشمان
حاول أحد ما أن يتنكر بلباس القاعدة وفشل، ويجب أن يكون حزب الله.
إن حجم العبوة الناسفة ونوعها والمكان الذي وضعت فيه في منطقة هي جزء من النظام الدفاعي الكثيف لحزب الله – كل ذلك يصرخ قائلا حزب الله. فمن غير المعقول جدا أن يكون نشطاء
انسوا المصالحة بين حماس وفتح.. انسوا اتفاق الاطار بين اسرائيل والمنظمة القصة الساخنة الان العلاقات العكرة بين عباس ودحلان
بقلم: عميرة هاس
يوم الاربعاء الماضي، عندما دعا افيغدور ليبرمان الى احتلال قطاع غزة، وجد التلفزيون الفلسطيني من السليم ان يبث خطابا طويلا لمحمود عباس يتضمن هجوما شخصيا لفظيا – غير مسبوق، حتى في تاريخ مليء بالهجمات المتبادلة – ضد محمد دحلان
موت القاضي الاردني.. الجندي الذي أشعل عود ثقاب
بقلم: سمدار بيري
لم نسمع صوت الملك عبد الله في الاردن في موت القاضي الاردني - الفلسطيني رائد زعيتر، وليس صدفة. ما كان له ليقوله، قاله على مسمع من رئيس الوزراء نتنياهو الذي سارع الى نشر بيان مواساة لحكومة عمان حتى قبل أن يتلقى تقرير التحقيق على
الرهان على فك الارتباط سبق أن اخذ في 2005 لن نعود الى هناك حان الوقت للتعاطي مع الفلسطينيين كدولة
بقلم: يوعز هندل
منذ فك الارتباط وجدت نفسي مرتين ألبس البزة العسكرية، في داخل قطاع غزة وأمامه. هذا على ما يبدو سيستمر بعد جيلي من الاحتياط. ائتلاف يأتي ويذهب، وسكان الجنوب يواصلون العيش تحت مطر الصواريخ. اسرائيل مخطئة. لا يمكن شرح هذا بشكل مختلف. الردع
اسرائيل تعتبر نفسها الان مثلما كانت من قبل أحد الاطراف الاساس التي تحمي الكيان الملكي الاردني
بقلم: أمير اورن
رئيس وزراء شاب (نسبيا)، يتكلم الانجليزية بمستوى لغة الام، بلكنة كاملة، وقف هذا الاسبوع أمام منصة الخطابة في الكنيست. مثّل دولة في حالة تفكك، وان كانت مع سلاح نووي وادعاءات قوة عظمى، وبنيامين نتنياهو كان يحق له أن يحسده، وذلك لان
هجمات نتنياهو الخطابية على الرئيس الايراني روحاني تساعده على مواجهة خصومه ومعارضيه داخل ايران ايضا
بقلم: تسفي برئيل
تبدأ اليوم السنة الجديدة في ايران. إن رأس السنة، النيروز، وهو العيد القديم الذي لا يتصل ألبتة بدين الاسلام يصاحبه كعيد الفصح تنظيف دقيق للبيت وارسال السجاد الى تنظيف سنوي، وشراء ملابس جديدة، وتزيين بأزهار ملونة، وزيارات عائلية
الانفجار القادم مع غزة لن يكون مجرد مسألة تنفيس غضب
بقلم: اليكس فيشمان
إن عملية كسر الصمت التي أعلنها الجهاد الاسلامي في يوم الاربعاء هي في الحقيقة دعوة الى الاستيقاظ، وليس التحدي الذي تقيمه عسكريا بالضرورة وهو قبل كل شيء تحد سياسي للقيادة الاسرائيلية التي تعيش في شعور بأن الوضع في قطاع غزة كما هو
نتنياهو يعود الى الليكود لانه يرى المسيرة السياسية تنهار امام ناظريه وخياراته السياسية آخذة في الاختفاء
بقلم: شالوم يروشالمي
وقف وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يوم الاربعاء أمام أعضاء الكونغرس وادعى بان الاسرائيليين والفلسطينيين يسجلون هذه الايام أرقاما قياسية في عدم الثقة المتبادلة. ومعنى الأمر أن الورقة الامريكية موضع الحديث تضيع
قطر تنبش في نزاعات المنطقة منذ زمن وسحب السفراء خطوة اولى في الطريق الى تدهور عسكري قريب
بقلم: ايلي ايدار
في كل ما يتعلق بالخليج العربي، يتجه الاهتمام العام في اسرائيل وفي الغرب بأسره نحو البرنامج النووي الايراني. ولكن في الايام الاخيرة تتطور دراما فرعية ذات آثار على المنطقة بأسرها: صراع السعودية، والامارات العربية المتحدة والبحرين
قد لا يكون للاحتجاجات في الاردن تأثير في العلاقات بين اسرائيل والاردن في المدى القريب لكن من المؤكد سيكون لها تأثير في المدى البعيد
بقلم: بوعز بسموت
لا يؤيد مجلس النواب الاردني اتفاق السلام بين اسرائيل والاردن الذي وقع عليه في 1994، دونما صلة بقتل الجندي الاسرائيلي في معبر اللنبي للقاضي الاردني يوم الاثنين. وينبغي أن ننظر في الانذار الذي أنذر به الحكومة المحلية – طرد السفير الاسرائيلي
انتصرت اسرائيل على ايران انتصارا تكتيكيا لكن طهران انتصرت عليها انتصارا استراتيجيا
بقلم: آري شبيط
إن غزو سفينة السلاح الايرانية على بعد 1500 كم عن سواحل البلاد أثبت مرة اخرى أن الجيش الاسرائيلي الجديد يتمتع في الشرق الاوسط الجديد بحرية عمل لم يسبق لها مثيل. فتفوق اسرائيل الاستخباري والتكنولوجي يُلاقي عجزا عربيا وهو ما يُمكّن لغير
ليس لاسرائيل وحماس مصلحة في اشعال الحدود المشتركة وخسائر في أحد الجانبين قد يدفع المنطقة الى مواجهة عسكرية
بقلم: اليكس فيشمان
فُتح في غزة صندوق الشرور، وبقي فقط أن نرى ما هو الشيطان الذي سيقفز منه. إن ذلك الشيطان تُمسك سلطة حماس في غزة بذنبه واذا استقر رأيها على أن تكف عن التنحي جانبا وأن تنضم الى الجهاد الاسلامي في اطلاقه النار فسيبدأ فصل عنيف آخر في الجبهة
حرب الخليج الجديدة داخلية وتتركز على قطر الامارة الصغيرة الغنية ولكن ذات الاشكاليات السياسية المتضاربة
بقلم: سمدار بيري
تحية سلام جد مفاجئة من قائد شرطة دبي، العقيد ضاحي الخلفان، الذي هاجمنا بلذغ سام بعد تصفية مسؤول حماس، محمود المبحوح. التصفية التي وقعت في وردية العقيد ضاحي قبل نحو أربع سنوات – مجموعة “لاعبي التنس″ المتخفين تملصت من الكاميرات
تتغير القوانين في اسرائيل حينما يكون القتيل أردنيا
بقلم: عاموس هرئيل
الحادثة التي قتل فيها يوم الاثنين القاضي الاردني رائد زعيتر برصاص جنود الجيش الاسرائيلي في جسر اللنبي ليست شاذة شذوذا مميزا اذا قيست بحوادث اخرى انتهت الى قتل في المناطق اذا استثنينا أمرا واحدا وهو حقيقة أن الفلسطيني الذي قتل
مراجعة للتجربة التونسية في اعداد ساحة سياسية ديمقراطية تقوم على اساس التوافق والسلم الاهلي
بقلم: دانييل زيسنوين
الدستور التونسي الجديد، الذي أقرته لجنة الدستور التأسيسية في تونس في نهاية كانون الثاني، هو النتيجة الملموسة الاولى للثورة التي اندلعت في تونس قبل ثلاث سنوات. هذه الثورة، التي اطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي من الحكم ووضعت
اعتراض سفينة الصواريخ وعرض محتواها تحدي لاوباما الذي تجرأ على الخروج عن طاعة اسرائيل وجماعة الضغط اليهودية
بقلم: تسفي برئيل
من المؤكد أن شعورا عظيما بالظلم يثور في أحشاء طياري سلاح الجو الى درجة المغص. فهم يسألون أنفسهم لماذا لا يقيمون تكريما لهم مهرجانات حينما يقصفون قوافل صواريخ في سوريا؛ ويسألون لماذا يعاملونهم وكأنهم أشباح حينما يدمرون كما
يبدو أن منظمة الايباك في الولايات المتحدة تأثير فقد تجرأ اوباما والنواب وكبار رجال الادارة على عدم حضور مؤتمرها السنوي
بقلم: ايتان هابر
يسأل الناس ولا سيما في السنوات الاخيرة ألا يفهم رئيس الوزراء الادارة الامريكية، حينما يتحدى الرئيس ومبعوثيه صباح مساء ويحاول أن يعرضهم عُراة. إن الجواب المعتاد عن ذلك هو أن نتنياهو أكثر امريكية من الامريكيين ويعرفهم معرفة
شهدت اسرائيل تخلي الادارة الامريكية عن اصدقاء في الشرق الاوسط وهذا يعزز عدم ثقتها بها
بقلم: إيزي لبلار
باخلال لم يسبق له مثيل باسلوب السلوك الدبلوماسي عاد الرئيس اوباما فوضع في وجه رئيس الوزراء نتنياهو عقبة، ففي مقابلة صحفية منسقة جدا مع جفري غولدبرغ نشرت قبل هبوط رئيس الوزراء في الولايات المتحدة بساعات معدودة، عاد اوباما الى
لا اتفاق اطار دون مستقبل مدينة القدس الشرقية
بقلم: د. شموئيل باركوفيتش
ان التفاوض بين اسرائيل والفلسطينيين في “اتفاق اطار” للتفاوض في اتفاق السلام – عالق. وسبب ذلك رفض اسرائيل ان توافق على ان يقال في اتفاق الاطار انها مستعدة لبحث مطلب الفلسطينيين ان تكون عاصمة دولة فلسطين في شرقي
قوانين اسرائيل لا تساوي الورق الذي كتبت عليه
بقلم: اوري اليتسور
أنا بعيد عن أن أكون شريكا لبكاء اليسار على سحق الديمقراطية، وعلى المس بقيم الحرية وغيرها من تعابير الاحتجاج الهستيرية وغير المتوازنة. فكل القوانين الثلاثة التي تسن على عجل، وفي ظل تجنيد خطير للانضباط الائتلافي، هي قوانين ديمقراطية،
لا يُظهر العالم برغم شدة اهتمام نتنياهو وصراخه اهتماما كبيرا بضبط سفينة السلاح واتهام ايران
بقلم: ناحوم برنياع
أمس قبل أن تُبحر السفينة “كلوز سي” في طريقها منح مقاتلو سلاح البحرية الفريق التركي هدية – وهي رزمة صغيرة من متاع شخصي من النوع الذي تقدمه اللجنة من اجل الجندي. وعبر الربان عن رضى عن الضيافة. وكان عنده مع ذلك طلب واحد وهو هل يوافق
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
One Comment